جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

صور.. جميلات زمان تألقن في ثوب الزفاف.. اختاري صاحبة أجمل فستان

الاربعاء 02 أكتوبر 2013 | 10:40 صباحاً
القاهرة - آية صلاح الدين
1175
صور.. جميلات زمان تألقن في ثوب الزفاف.. اختاري صاحبة أجمل فستان

اتسمت أغلب أفلام زمان بالنهايات السعيدة وزواج البطل والبطلة بعد التغلب على المؤامرات التي حِيكت للتفريق بينهما، ولكن مع ذلك لم يكن ظهور مراسم الزفاف من القواعد الأساسية في تلك الأفلام، ولم يكن من المنتشر آنذاك ارتداء البطلة لثوب الزفاف.

وعلقت في ذاكرتنا عدد قليل من جميلات زمان وهنّ يرتدينّ أجمل أثواب الزفاف، ولكن كل على طريقتها وبأسلوبها المميز، كذلك اختلفت المناسبة التي ظهرت فيها كل عروس بفستان زفافها، ما بين مشهد كوميدي ودرامي ورومانسي.

Gololy بحث لكم في حفلات زفاف «زمان» واستخرج حورياته بأثوابهن المميزة لتختاروا من منهنّ الأجمل والأكثر بريقًا:-

السندريلا الفقيرة: يبقى فستان زفاف فاتن حمامة هو الأكثر شهرة، ليس فقط لمكانتها كسيدة للشاشة العربية؛ ولكن لرومانسية المشهد الذي جمع بين البطلين فاتن وعمر الشريف، واللذان كانا زوجين في الحقيقة، بعد تغلب الفارق الطبقي بينهما ولتصبح بعدها العروس «سيدة القصر».

ثوب الانتحار: كادت زبيدة ثروت أن تفقد حياتها بعدما «عاشت للحب» وهي ترتدي ثوب زفافها، والذي كشف عن براءة ملامحها وإخلاصها في مشاعرها للبطل كمال الشناوي، وقد أقدمت على الانتحار بعد أن أجبرت على الزواج من غيره، فكان ثوب الزفاف هو مأساتها الكبرى.

عروس في جنازة: من يرى شادية وهي تضع «طرحة الفرح» بعصبية طريفة وتمشي بخطوات «جنائزية» تجاه الكوشة وتتبادل نظرات الحقد المضحكة مع عريسها فريد الأطرش، سيتأكد أنهما لم يرغبان في الزواج، ولكن بعد أن قالت له «أنت حبيبي» تمنت لو يعود بها الزمان إلى الوراء لتسعد بتلك اللحظة من جديد.

خارج الوسادة: بدت زهرة العلا في ثوب زفافها كحورية رقيقة خجلة، ومع ذلك تنظر بشوق إلى زوجها الجالس بجوارها عبدالحليم حافظ، ولكنها كانت حتى تلك اللحظة لا تنام على «وسادته الخالية».

عادت للحب: فستان زفافها الطويل لم يمنع لبنى عبدالعزيز من الهرب والركض بعيدًا عن الزوج المنتظر لكي تصل إلى حبيبها وزوجها الأول يحيى شاهين، وبقيت مراسم الزفاف كما هي ولكن مع تبديل بسيط في العريس.. فكان «هذا هو الحب».

زفاف العمدة: لأنه كان يسعى لولي العهد اختار العمدة صلاح منصور، سعاد حسني لتكون «الزوجة الثانية» وارتدت خلال احتفال الزفاف ثوبًا واسعًا ذو أكمام طويلة يتناسب مع البيئة الريفية ومقام العمدة الكبير، وطرحة من الطراز الشعبي التقليدي لم تستطع إخفاء دمعة حزنها بهذا الزفاف.

فستان ساحر قصير: ارتدت العروس المتمردة شويكار فستانًا يتناسب مع حداثة عصرها مقارنة بما سبقوها، فكان فستان قصير ذو طرحة كبيرة استطاعت أن تسحر بها الأستاذ فؤاد المهندس الـ«هارب من الزواج» فتخلى عن مقولته الشهيرة «مش هتجوزها».

ابنته بالتبني: جلست بجوار عريسها عمر الحريري وبدت مريم فخرالدين بالنسبة لوالدها، فريد الأطرش، كعروس صغير مدللة مثل عرائسها الصغيرة، ويومها أعاد الأب قراءة «رسالة غرام» من والدتها الراحلة ليتذكر من جديد أن تلك الطفلة «العروس» ليست إلا ابنة غريمه الذي اختطف حبه منذ زمن.

والآن برأيك.. من منهنّ الأجمل وصاحبة لقب «عروس زمان الأولى»، وأي ثوب استطاع أن يظل عالقًا بذاكرتك حتى الآن؟؟