أطرف التعليقات على بكاء حمدين صباحي في الكنيسة وضحكه أثناء الصلاة

في ظل الأجواء الاحتفالية التي تشهدها مصر بمناسبة أعياد الميلاد المجيدة منذ الأول من يناير للعام الجديد 2013، أثار تواجد حمدين صباحي، المرشح الرئاسي السابق ومؤسس التيار الشعبي، بكنيسة قصر الدوبارة بوسط المدينة للمشاركة في الاحتفالات القبطية، وبكائه بخشوع أثناء استماعه للترانيم الكنسية موجة من التعليقات الساخرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر.

حمدين، وعبر التعليقات الساخطة والساخرة أيضاً، ذكره الناشطون بالفيديو الذي تم تداوله مؤخراً ولفترة طويلة، حيث يظهر ضاحكاً أثناء أدائه الصلاة بأحد مساجد ميدان التحرير مع المخرج خالد يوسف، دون سبب معروف لنوبة الضحك التي أصابته، وفي ذات السياق يظهر باكياً أثناء الترانيم الكُنسية، وهو ما اعتبره الكثير استهزاءاً بالعقيدة ونفاق إعلامي يسعى من ورائه إلى ازدياد شعبيته داخل الأوساط القبطية والليبرالية لمواجهة هجوم التيار الإسلامي على مواقفه السياسية.

ومن أطرف التعليقات التي جاءت منتقدة للمرشح الرئاسي السابق:

• «حمضين يبكي في احتفالية الكنيسة.. يموت ويمثل.. راجل كومبارس صحيح».

• «الرقاصة لو تابت .. وسطها بيهز لوحده».

• «حمدين صباحي يبكى من الخشوع في الكنيسة، وحمدين التاني يضحك أثناء الصلاة.. اللى مستغرب الموضوع بسيط : حمدين كومبارس بيقدر يمثل كل الأدوار وهتلاقو خالد يوسف المخرج ماشى وراه في كل مكان».

• «أصل حمدين مكشوف عنه الحجاب .. لما كان في الجامع كان شايف الجنة.. فضحك، لكن يظهر لما كان في الكنيسة شاف جهنم .. فعيط».

• «هو مش اسمه حمدين يبقي حمدي في الجامع غير حمدي اللي في الكنيسة.. وكل حمدي ينام ع الجنب اللي يريحه».

• «حمضين كومبارس لينا كلنا».

• أما هذا التعليق فقد كشف سر ضحكه في الصلاة قائلاً: « الناس اللي بتسأل هو حمدين بيضحك علي إيه ؟ حاجة سهلة خالص الشيطان اللي راكب سيادته زغزغوا».