شارلين أميرة موناكو تواجه اتهامات أخلاقية

منذ أن أعلنت شارلين، أميرة موناكو، أنها على استعداد لإنجاب الأطفال من الأمير ألبرت، تتبعت الكاميرات كل حركة تقوم بها في محاولة لقطف السبق الصحفي والصورة الأولى لحملها، وذلك لأنها محط اهتمام وانتباه الجميع وكل العيون مسلطة عليها.

السباحة الإفريقية الأوليمبية السابقة، تحدثت عن خططها لتأسيس عائلة مع زوجها الأمير ألبرت، كاشفة عن الصعوبات التي واجهتها في البداية للاندماج في الحياة الملكية، لكنها عانت أيضاً من الكثير من التكهنات والشائعات، لاسيما بعد أن قالت صحيفة "ABC" الإسبانية عنها إنها على علاقة غرامية مع لاعب الرجبي، بايرون كيليهر.

الأميرة الجميلة كانت قد اختارت في مايو الماضي عدم مرافقة زوجها إلى حفل تتويج الملك الهولندي وليم ألكسندر، لأنها كانت في مسقط رأسها في جنوب أفريقيا مع كيليهر، حيث كانت تركز على أعمال مؤسستها الخيرية.

الشائعات منذ أن انتشرت فقد تناقلتها مطبوعات أوروبية أخرى، وصارت الأميرة مصدراً للتكهنات وهدفاً لعدسات المصورين.