جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

أيمن الظواهري يدعو أنصاره للجهاد ضد الجيش المصري!

السبت 12 أكتوبر 2013 | 05:03 مساءً
القاهرة - Gololy
529
أيمن الظواهري يدعو أنصاره للجهاد ضد الجيش المصري!

طالب أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة، أنصاره في مصر بمواجهة الجيش المصري، لوقف مسلسل مطاردة الإسلاميين، وحثهم على الجهاد ضد الجيش لإقامة الخلافة الإسلامية.

الظواهري قال في كلمة مسجلة له على موقع «يوتيوب» تحت عنوان «التوحد في مواجهة الطاغوت»: «إن الصراع في مصر ليس صراعًا سياسيًا ومغانم حول السلطات، لكنه صراع ضد الإسلام، والشريعة وضد إقرار الله تعالى بتحكيم شريعته في الأرض».

زعيم تنظيم القاعدة أضاف: «يجب على المسلمين في مصر أن لا يتنازلوا عن عقيدتهم وشريعتهم، ويتوحدوا من أجل هدف واحد، هو التصدي لتلك الهجمة العلمانية الصليبية، المدعومة من أمريكا وإسرائيل للقضاء على الحركات الإسلامية في مصر».

الظواهري وجه رسالة إلى المصريين نصحهم فيها بأن يتحرروا  من اتفاقية «سايكس بيكو» وغيرها من الاتفاقيات التي أذلت المسلمين، وتعلموا أن مصر جزء من ديار المسلمين، ولابد من اتحادكم، للتخلص من هذه العصابة العلمانية التي تحكم مصر، التي قفزت على الحكم بالحديد والنار، وقتل أصحاب التيارات الإسلامية والزج بهم في السجون، واتهامهم بأنهم دعاة الإرهاب والعنف، على حد قوله.

ودعاهم إلى الالتفاف وترك خلافاتهم قائلاً: «إذا كان العلمانيون والليبراليون من أعداء الإسلام، رغم خلافاتهم وطمعهم في السلطة نجدهم اجتمعوا من أجل القضاء عليكم والتخلص من الحركات الإسلامية، فلماذا لا تتحدوا مثلهم ولا تتنازلوا تحت أي ضغوط عن عقيدتكم».

وتابع: هاهم الثوار المزعمون وأنصار الحرية وحقوق الإنسان، يتحالفون مع مجرم سارق في صفقة قذرة، يمولها بعض دول الخليج، حتى يخرج هذا المجرم الذي قتل شعبه ونهب ثرواته من السجن، فحسني مبارك يحصل على البراءة تلو الأخرى، رغم أنه قاتل، وفي المقابل يتم الزج بأبناء الحركة الإسلامية في السجون، وتلفق لهم قضايا القتل والإرهاب.

طالب أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة، أنصاره في مصر لمواجهة الجيش المصري، لوقف مسلسل مطاردة الإسلاميين، وحث أنصاره على الجهاد ضد الجيش لإقامة الخلافة الإسلامية.

الظواهري قال في كلمة مسجلة له على موقع «يوتيوب» تحت عنوان «التوحد في مواجهة الطاغوت»: «إن الصراع في مصر ليس صراعًا سياسيًا ومغانم حول السلطات، لكنه صراع ضد الإسلام، والشريعة وضد إقرار الله تعالى بتحكيم شريعته في الأرض».

زعيم تنظيم القاعدة أضاف: «يجب على المسلمين في مصر أن لا يتنازلوا عن عقيدتهم وشريعتهم، ويتوحدوا من أجل هدف واحد، هو التصدي لتلك الهجمة العلمانية الصليبية، المدعومة من أمريكا وإسرائيل للقضاء على الحركات الإسلامية في مصر».

الظواهري وجه رسالة إلى المصريين نصحهم فيها بأن يتحرروا  من اتفاقية «سايكس بيكو» وغيرها من الاتفاقيات التي أذلت المسلمين، وتعلموا أن مصر جزء من ديار المسلمين، ولابد من اتحادكم، للتخلص من هذه العصابة العلمانية التي تحكم مصر، التي قفزت على الحكم بالحديد والنار، وقتل أصحاب التيارات الإسلامية والزج بهم في السجون، واتهامهم بأنهم دعاة الإرهاب والعنف، على حد قوله.

ودعاهم إلى الالتفاف وترك خلافاتهم قائلاً: «إذا كان العلمانيون والليبراليون من أعداء الإسلام، رغم خلافاتهم وطمعهم في السلطة نجدهم اجتمعوا من أجل القضاء عليكم والتخلص من الحركات الإسلامية، فلماذا لا تتحدوا مثلهم ولا تتنازلوا تحت أي ضغوط عن عقيدتكم».

وتابع: هاهم الثوار المزعمون وأنصار الحرية وحقوق الإنسان، يتحالفون مع مجرم سارق في صفقة قذرة، يمولها بعض دول الخليج، حتى يخرج هذا المجرم الذي قتل شعبه ونهب ثرواته من السجن، فحسني مبارك يحصل على البراءة تلو الأخرى، رغم أنه قاتل، وفي المقابل يتم الزج بأبناء الحركة الإسلامية في السجون، وتلفق لهم قضايا القتل والإرهاب.