ندى بسيوني تنهار بعد وقوعها ضحية لمقلب رامز في الشلال.. صور وفيديو
انضمت الفنانة المصرية ندى بسيوني، لضحايا الفنان رامز جلال، في برنامج "رامز في الشلال"، والذي يتم تصويره في إندونيسيا، ويذاع عبر فضائية mbc مصر.
وقال رامز جلال، في مقدمة برنامجه: "ضيفتنا النهاردة فنانة من جيل الوسط لا هي من القديم ولا الجديد، شكلها عاملة زي البلح الزغلول وهي داخلة على مرحلة الرطب".
وأضاف: "شكلها يجمع بين براءة الثمانينات وشراسة التسعينات وجرأة الألفية الجديدة وجهها يتفجر بالأنوثة الطاغية لكن للأسف طولها لم يساعدها لكي تكون نجمة صف أول"، كما شبه صوتها بصوت القطة.
وكانت ندى بسيوني قد تم الإيقاع بها بعد إيهامها بالمشاركة في إحدى برامج المسابقات والتي تحمل اسم "جمد قلبك"، مع الإعلامية الإماراتية مهيرة عبدالعزيز.
وأصيبت ندى بسيوني، بحالة رعب شديدة، وحاول رامز جلال، المتنكر في زي رجل الإنقاذ مساعدتها للصعود للزودياك من المياة ومساعدتها على الإمساك بالحبال التي في جانبه حتى لا تسقط وسط المياة بفعل الشلال.
وخلت فقرة الشلال من أي لفظ خارج لندى بسيوني وذلك على خلاف غيرها من النجوم الذين خاضو نفس التجربة من قبل، وظلت تردد: "ماذا حدث؟".
ودخلت الفنانة ندى بسيوني، في نوبة بكاء شديدة بعد وقوعها ضحية لغوريلا لرامز جلال، وحرصت ندى على إخفاء وجهها خاصة مع اقتراب الغوريلا والمتنكر في شخصيتها الفنان رامز جلال، والذي اضطر للكشف عن وجهه بسبب الرعب الذي أصيبت به ندى.
واحتضنها رامز جلال، للتخفيف عنها قائلًا: "على فكرة يا جماعة كانت مدرستي في المعهد، ومن عملني حرفًا صرت له غوريلا".
كان رامز جلال قد كشف في الحلقة الأولى من البرنامج سبل الإيقاع بالضيوف، وذلك بعد أن يتم إقناعهم أنهم يشاركون في برنامج مسابقات أو أنهم مطلوبون لتصوير إعلان وتمت الاستعانة بالمخرج اللبناني جاد شويري، والإعلامية الإماراتية مهيرة عبدالعزيز، ليساعدا في عملية الإيقاع بالضيف.
ويقدم رامز جلال خلال الحلقة، دور مساعد الإنقاذ الذي يظهر متخفيًا إلى جانب الضيف، في فقرة ويتخفى بزي الغوريلا في أخرى، قبل أن يكشف عن شخصيته الحقيقية للضيف.
