جولولي

اشترك في خدمة الاشعارات لمتابعة آخر الاخبار المحلية و العالمية فور وقوعها.

أنجلينا جولي

انجلينا جولي

ممثلة أمريكية, ولدت عام1975م في لوس أنجلوس، هي ابنة الممثل الحائز على جائزة الأوسكار "جون فويت" وعارضة الأزياء والممثلة السابقة "مارشلاين بيرتراند"، انتقلت للعيش مع أمها بعد أن انفصل والديها وهى في عامها الأول تزوجت انجلينا جولي عده مرات، الأولى كانت من الممثل "جوني لي ميلر"، لكنهما انفصلا بسب كثرة الخلافات بينهما وانتقلت للعيش في مانهاتن، وفي عام 1999 م تزوجت من الموسيقي بيلي بوب ثورتون، وانتهى ذلك أيضاً بالطلاق عام 2002م ، وفى عام 2005م تعرفت أثناء تصويرها لفيلم "السيد والسيدة سميث" على الممثل براد بيت الذي استمرت في علاقة عاطفيه معه لمده 6 سنوات، أنجبا خلالها ثلاثة أطفال، بينما تبنوا ثلاثة آخرين أحبت أنجلينا التمثيل منذ صغرها، وكان أول ظهور سينمائي لها مع والدها في أحد أفلامه عندما كانت في سن الخامسة، ثم بدأت مشوارها الحقيقي وهى في الثانية عشر من عمرها حيث تلقت العديد من الدروس في التمثيل، ولكنها تركت التمثيل واتجهت إلى العمل كعارضة أزياء وهى في السادسة عشر من عمرها، وظلت تنتقل من بلد إلى آخر حتى استقرت في نيويورك و التحقت بمعهد لي ستارسبيرج ثم جامعة نيويورك عادت الفنانة الهوليودية إلى التمثيل مرة أخرى حيث قدمت دور البطولة لأول مرة من خلال فيلم الخيال العلمي ''سايبورج - الجزء الثاني" عام 1993م، والتي أعقبته بفيلم "بدون أدلة" عام 1995م، إلا أن هذين الفيلمين لم يحققا نجاحاً يذكر حتى ثم تقاسمت بطولة فيلم "قراصنة الحاسوب" الذي شكل نقلة نوعية في مشوارها السينمائي حصلت انجلينا جولي خلال مشوارها الفني على العديد من الجوائز منها جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة مساعدة عام 2000 عن فيلم "Girl, Interrupted"، وكأفضل ممثلة رئيسية عام 2009 عن فيلم " Changeling"، كما حصلت على جائزة جولدن جلوب كأفضل ممثلة مساعدة عام 1998م عن فيلم "George Wallace"، وكأفضل ممثلة عام 1999 عن فيلم "Gia"، بالإضافة إلى أفضل ممثلة مساعدة عام 2000 عن فيلم "Girl, Interrupted "، وأفضل ممثلة قي فيلم درامي عام 2009 عن فيلم "Changeling" وبالإضافة إلى العمل الفني عرفت انجلينا بمشاركاتها الاجتماعية، خاصة مع الشعوب التي أهلكتها الحروب والدمار، كما تم تعينها سفيرة الأمم المتحدة للنوايا الحسنة حيث سافرت إلى العديد من الدول كباكستان وتنزانيا وجيبوتي وأخيرا إلى ليبيا والصومال وغيرها من دول العالم الثالث التي تعاني من الفقر